فيما كانت المبادرة الثانية هي إعادة تشكيل الجمعية التأسيسية بما يؤكد التوافق الوطني الواسع دون تحكم من الأغلبية ولا تعطيل من الأقلية مشير الى أن الثالثة تتركز حول التوافق حول مرشح رئاسي وطني واحد في مواجهة من بقي من "الفلول" متابعا ان هذا صعب لكنه ليس مستحيل

وطالب عضو مجلس الشعب بضرورة تحلي الجميع بأكبر قدر من الحب والثقة والتسامح والتغافر  والإعتذار المتبادل بين كل التيارات الوطنية.
  وقدم اعتذرا عنه نفسه قائلا " شخصيا ومن كل قلبي: أعتذر للجميع, وأثق بوطنية الجميع”، لافتا الى أنه من الاهمية بمكان الضغط داخل كل الفصائل لدفعها نحو التوافق الوطني.