السلام عليكم،
أستاذنا الفاضل أبو أسامة...حديثك الماتع و الهام عن "الأمن"، نقتبس منه مطلب شعب ("أمننا ..... مطلب شعبي")، يملك إرادته، و قد انتزعها من بين براثن زمن بائد("الشعب – يريد – الأمن – والأمان") و مع هذا يُغَاِلبُ الصروفَ العاتيةَ لاستكمالها (الإرادة)...و لكي نجعل "الأمن" نسمةً رخاءً يتفيأ تحت ظلها كل الناس كان لا بد من قوائم ثلاث ("شعبا وجيشا ورجال أمن").
بعد المطلب المشروع و الإرادة غير المنقوصة و الركائز الثابتة..ليت شعري..عَلَّ الزمنَ جزء من العلاج.
حفظ الله مصر المحروسة و جميع بلاد أمتنا العربية و الإسلامية.